خيم الحزن على الأوساط الرياضية المغربية بعد إعلان وفاة والد الدولي المغربي وليد أزارو، في خبر مؤلم جاء أياما قليلة فقط عقب تتويجه رفقة “أسود الأطلس” بلقب كأس العرب في قطر.
أزارو شارك الخبر عبر حسابه على “إنستغرام” بكلمات مؤثرة وآيات قرآنية، معبرا عن حزنه العميق، ما خلف موجة تعاطف كبيرة من الجماهير وزملائه اللاعبين.
مفارقة مؤثرة تختصر مسار كرة القدم بين فرحة الإنجاز وقسوة الفقد، وتعيد التذكير بأن وراء الألقاب لحظات إنسانية صعبة.
هل يمكن للنجاح الرياضي أن يخفف شيئا من ألم الفقد؟