يعيش الوداد الرياضي أجواء إيجابية بفضل خطوات استراتيجية جديدة، أبرزها التعاقد مع النجم الدولي حكيم زياش وإطلاق مشروع لتطوير المنظومة الرقمية. هذه المبادرات عززت من مكانة الرئيس هشام آيت منا، وحصدت دعمًا واسعًا من المنخرطين الذين اقتنعوا برؤيته لتحويل النادي إلى مؤسسة احترافية بمعايير عالمية. ويتزامن هذا مع التخلص من الديون وإبرام صفقات بارزة، مما يفتح الباب أمام تفعيل الشركة الرياضية ويمنح الثقة في مسار الإصلاح.
هل تمهد هذه الإنجازات الطريق للوداد نحو حقبة جديدة من الاحترافية والنجاحات الكبرى؟