حسين عموتة أكد أنه هو من طلب مغادرة المنتخب الأردني بعد كأس آسيا، بسبب عدم ارتياحه وظروف صعبة في التحضير والتعامل، إضافة إلى غياب عائلته عنه. المدرب أوضح أن بعض الصحفيين وأفراد من الإدارة كانوا يتعاملون معه بطريقة تفتقر للاحترافية، ما جعله يصر على الرحيل قبل البطولة، لكنه استمر بعد تدخلات عليا احتراماً للمسؤولين.
هل تعتقدون أن قرار عموتة كان صائباً؟