
حكيمي وإنريكي.. كيف أقصاه بالأمس واليوم يقوده نحو المجد!
في مونديال قطر 2022، كان أشرف حكيمي أحد أبطال ملحمة المغرب التاريخية، حين أقصى منتخب إسبانيا بقيادة لويس إنريكي من ثمن النهائي بركلة ترجيحية لا تُنسى.
واليوم، تحت قيادة نفس المدرب في باريس سان جيرمان، يحجز حكيمي مقعده في نهائي دوري أبطال أوروبا لأول مرة في مسيرته.
من ركلة الإقصاء إلى تذكرة النهائي.. حكيمي وإنريكي يكتبانهما معًا.
فهل يكون المجد المشترك تعويضًا عن مرارة الأمس؟ أم أن القصة لا تزال تكتب؟